محمود شُرّاب.. ابتسامة على وجوه اليتامى

Feb 14, 05:59 PM

حاول محمود في بداية الحرب، إخفاء الحقيقة عن ابنته، مُراعاة لمشاعرها، لكنّ الحقيقة لم تكن خافية حتى على الأطفال، وعند توتّر الأوضاع، واشتداد القصف الجوي، فضّل محمود أن يبقى وحيداً، فأبعد ابنته برِفقة عائلته إلى مكان آمن، مؤكّد أنّ قراره كان مُرّاً بالنسبة لهم جميعاً، خاصة "دلال" طفلته الصّغيرة، لكنه فيما بعد تأكّد أنه كان مُحقّاً.

ضيفنا في هذه الحلقة من بودكاست "حياتنا في غزّة"، الفنان الفلسطينيّ محمود شُرّاب، في جعبته تفاصيل كثيرة عن الألم والمُعاناة، نتحدث إليه اليوم، ليروي لنا بعضاً منها.

إعداد وحوار: إيمان العلي

تقديم: سمر كوكش

هندسة الصوت: عرفات المنشد

حاول محمود في بداية الحرب، إخفاء الحقيقة عن ابنته، مُراعاة لمشاعرها، لكنّ الحقيقة لم تكن خافية حتى على الأطفال، وعند توتّر الأوضاع، واشتداد القصف الجوي، فضّل محمود أن يبقى وحيداً، فأبعد ابنته برِفقة عائلته إلى مكان آمن، مؤكّد أنّ قراره كان مُرّاً بالنسبة لهم جميعاً، خاصة "دلال" طفلته الصّغيرة، لكنه فيما بعد تأكّد أنه كان مُحقّاً.

ضيفنا في هذه الحلقة من بودكاست "حياتنا في غزّة"، الفنان الفلسطينيّ محمود شُرّاب، في جعبته تفاصيل كثيرة عن الألم والمُعاناة، نتحدث إليه اليوم، ليروي لنا بعضاً منها.

إعداد وحوار: إيمان العلي

تقديم: سمر كوكش

هندسة الصوت: عرفات المنشد