عنقود من داريا قطفه الأسد وآخر حباته غياث مطر | يا شام مع هزار الحرك
Mar 21, 12:28 PM
Share
Subscribe
منذ بدايات الثورة، تحول اسم الشهيد "غياث مطر" إلى أيقونة يعرفها معظم السوريين، وهو الشاب الباسم الذي واجه الرصاص بالماء والورد. لكن خلف هذه الأيقونة قصة عائلة كاملة، دُفّعت حيوات 3 من أفرادها ثمنًا لموقف نبيل، وأجبرت على عيش حزنها بصمت. تفاصيل 14 عامًا، من الترهيب والتهجير والعجز والخذلان، يرويها للمرة الأولى ربّ العائلة تيسير مطر "أبو غياث.